The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing
من الممكن أن يكون حصولك على منصب كبير في العمل يجعل الأخرين من الزملاء يحقدون عليك، وهذا لأنهم يتمنون الحصول على هذا المنصب، وهذا يرجع إلى إهمال المدير لمجهود زملائك وانساب النجاح إليك فقط وهذا ما يعتقدون به.
وكيلةُ مَدرسةٍ عُيِّنت حديثًا، تشكو زميلتها التي تغيَّرت في معاملتها معها منذ أن عُينت في المنصب الجديد، وأصبحت تنصب لها المكائد، وترفض التعاون معها، وتسأل: ما الحل؟
تخيّل نفسك تبدأ يومك بحماس، لكن بمجرد دخولك إلى المكتب، تشعر بثقل غير مرئي يحيط بك. فالاجتماعات تبدو مرهِقة، وطاقتك تنخفض يوماً بعد يوم. هل تجد نفسك تتجنب زملاء العمل لتفادي التوتر المستمر؟ هل تشعر أن جهودك تمُر من دون تقدير، بينما يسيطر النقد السلبي؟ وربما أصبح شعورك بالإرهاق النفسي جزءاً من روتينك اليومي؟ السبب قد لا يكون فيك؛ بل في بيئة العمل نفسها.
حاول استجرار زميلك الحاقد لمعرفة السبب، وفي حال لم تلقَ أي استجابة ما عليك سوى إعلام مديرك المُباشر حيال هذه اضغط هنا المشكلة.
عليك أن تشكرهم على الوقت الذي قضيته معهم، وتعبر عن مدى حبك وامتنانك لهم، وتخبرهم بأنك لن تنساهم.
طول الانسان الطبيعي .. إمكانية زيادة الطول لدى البالغين
تبنى الوسطية، فلا تكن عنيدًا أو تقدم تنازلات أكثر من اللازم.
السخرية وكثرة المزاح: إنَّ كثرة المزاح تولِّد الضغائن، لذلك يجب أن تعلم متى تمزح - وكيف - مع زملائك، ذلك لأنَّ الحال والوقت والشخص ليسوا واحداً.
المجاملة طوال الوقت، والنظر بعمق، ومشاركة كل اللحظات، وكثرة التحدث بالهاتف أو مباشرة.
واستكمالًا لحديثنا عن رسالة توديع زملاء العمل، من الممكن أن نقول إن هناك كلمات كثيرة وعبارات من الممكن أن تقال في الوداع والشكر، من ضمنهم:
كذلك من الأمور التي يجب الإجابة عنها هو كيفية معرفة المرء أنَّه مكروه ضمن بيئة العمل. هناك أمور كثيرة تلاحظ مثل عدم طلب الأخرين منك أن تساعدهم، وعدم وجود أحد يدعمك في حال زيادة الضغط لديك، وانخفاض التواصل بينك وبين زملائك والذي يقتصر على السلام فقط لأيام كثيرة.
هناك بعض الأشخاص الذين يتمنون الأذى لك بسبب أو بدون سبب، وهذا لأنهم يريدون الحصول على شيء تمتلكه مثل منصب في العمل أو أموال، وإذا لاحظت نظرات غريبة وتصرفات غير مرغوب بها من زملاء العمل يجب أن تتعلم كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين.
كل الأقسام
الحياة قرارات واختيارات.. كيف تكون صانع قرار ناجحاً في العمل؟